fbpx

بالون

نثر ولدي أغيد "ذو السابعة من العمر" كتبه المدرسية، وخيم على محياه صمت غير معتاد. فجأةً! قام أغيد وفتح النافذة المطلّة على حدود الوطن الكئيب. سرحت نظراته نحو المخيمات التي غادرها منذ ثلاث سنوات إلى تركيا.. سرحت في ذلك الليل