استطاعت حركة التحرير والبناء التي تنتمي للفيلق الأول في الجيش الوطني السوري التابع للحكومة المؤقتة تحري أحد المخطوفين.
وقال مراسل حركة التحرير والبناء: “إن الحركة بالتنسيق مع الشرطة العسكرية والفيلق الثالث تمكنت من تحرير “رجلٍ مسنٍ مخطوفٍ”، بعد عملية رصد ومتابعة استمرت لأيام في مدينة الباب شرقي حلب”.
في موضوع آخر ذكر مراسل حركة التحرير والبناء أنه: “تمّ عقدُ اجتماعٍ لقسم التوجيه المعنوي في حركة التحرير والبناء لدراسة الخطة التربوية المزمع تفعيلها في صفوف المقاتلين”.
وتهتم حركة التحرير والبناء برفع السوية العلمية والتربوية لمقاتليها، انطلاقاً من قاعدة تقول: (المقاتل الذي يمتلك المعرفة والعلم والأخلاق الإنسانية هو مقاتل يخدم قضية مثلى، تركّز على حماية الشعب وعلى تحرير الوطن).