مبادرة من الفعاليات المدنية في مدينة الباب ومناطق درع الفرات وغصن الزيتون
ندعو جميع الفعاليات القراءة وإبداء الرأي لاعتماد هذه المبادرة والتوقيع في حال الموافقة عليها واعتبارها ملزمة.
- إنهاء الوجود العسكري لأي فصيل كان داخل المدينة والإخلاء الفوري لكل المقرات وأولها مدرسة الزراعة باعتبارها كانت وكراً للمجرمين الذين يفجرون في المدينة ويغتالون أحرارها.
- أخذ تعهد خطي مسؤول من جميع القيادات العاملة في مدينة الباب بمنع نزول أي عسكري معه سلاح إلى المدينة تحت طائلة الفصل.
- على الشرطة العسكرية والمدنية التعامل مع أي سيارة بدون لوحة بأن من بداخلها عصابة قادمة لتنفيذ عمل إجرامي ضد أهالي المدينة، والتعامل معها بالطرق اللازمة.
- نحن أهالي مدينة الباب نرفض أي وجود عسكري في الشمال المحرر لأي فصيل مصنف إرهابي لما يحمله ذلك من مخاطر تهدد حياة ومستقبل المدنيين.
- يمنع بتاتاً إحداث سجون فصائلية أو أمنيات تختص بالمدنيين.
- العمل على اختيار السلطات المحلية من مجالس وغيرها بالانتخابات دون إملاءات أو تدخلات.
- العمل على إنشاء قوة ردع احتياط رديفة من شباب مدينة الباب حصراً تحسباً لأي طارئ أو خطر يهدد أمن المدينة.
- الإصرار على إسقاط النظام المجرم ومحاسبته، والعمل على تحرير سوريا من الاحتلالين الروسي والإيراني وميليشياتهما.
- في حال فشل تحقيق هذه المطالب، فإننا مخولين بالطلب من المجتمع الدولي بتأمين حماية دولية.
- اعتبار الضامن التركي غير قادر على إدارة المناطق، والعديد من التعديات والمخالفات في الإدارة خلفت العديد من الضحايا بسبب الفشل الإداري والأمني.