القائد العام لحركة التحرير والبناء العقيد حسين الحمادي في تغريدته: إسطنبول مدينة المآذن والقباب برداً وسلاماً
الانفجار الإرهابي الذي وقع في استنبول يوم أمس الأحد في منطقة تقسيم، أثار ردود فعل غاضبة لدى كثيرٍ من الحكومات والشخصيات السياسية والعسكرية، التي استنكرت بشدّة هذا العمل الإرهابي، الذي راح ضحيته ستة قتلى وعشرات الجرحى.
وقد استنكرت حركة التحرير والبناء على لسان قائدها العام العقيد حسين الحمادي هذا الاعتداء الإجرامي الإرهابي، حيث غرّد على تويتر:
“إسطنبول مدينة المآذن والقباب برداً وسلاماً إثر التفجير الإرهابي”.
وقد قدّم العقيد الحمادي تعازيه لتركيا قائلاً:
“خالص العزاء والمواساة للشعب التركي ولقيادته بسقوط ضحايا أبرياء جرّاء هذا الفعل الإرهابي الغادر”.
من جهة أخرى اتهم وزير الداخلية التركي سليمان صويلو حزب العمال الكردستاني بالوقوف وراء انفجار إسطنبول.
ونقلت وسائل إعلام تركية نقلاً عن الوزير صويلو اعتقال الشخص الذي ترك القنبلة المتسببة بانفجار تقسيم.